وبحلول عام 2030، من المتوقع أن يحل أسطول السيارات الكهربائية العالمي محل نحو 3.3 مليون برميل يومي ا من البنزين ووقود الديزل، ارتفاع ا من نحو 385 ألف برميل يومي ا في عام 2022.
ونتوقع في الأفق القريب، تحديدًا بحلول عام 2030، أن ينمو حجم سوق أنظمة تخزين طاقة البطاريات العالمي ليصبح بين 120 و150 مليار دولار، مما يعد زيادة كبيرة عن حجم السوق الحالي. وعلى الرغم من هذه الأرقام الواعدة، ما زالت هناك تحديات،
لفت جاو إلى أن تقرير التنمية الخضراء 2030 الذي جرى الإعلان عنه في أبريل/نيسان 2022 في إطار ترويج هواوي لمشروع العالم الذكي 2030، "يسلط الضوء على اتجاهات الصناعة في ظل الطاقة الخضراء، وسيكون بمثابة خارطة طريق للتقنيات الخضراء".
وتختلف توقعات مصادر الطاقة في السيناريوهات الـ3 بصورة واضحة، إذ يتوقع سيناريو الحالة الأساسية ارتفاع الطلب على الغاز الطبيعي عالمي ا من 4.159 تريليون متر مكعب عام 2022، إلى 4.299 تريليون متر مكعب بحلول عام 2030، ينخفض بعد ذلك
في إطار الوفاء بوعودها السابقة، حصلت مسألة تخزين الطاقة في الصين على اهتمام خاص في إستراتيجية الكهرباء الجديدة في البلاد، إذ إنه بحلول عام 2027، تخطط اللجنة الوطنية للتنمية والإصلاح لإنشاء إطار تنظيمي يضمن ذلك.
الأرقام القياسية السابقة للطلب على الفحم مسجلة في عامي 2022 و2013. الطلب العالمي على الفحم يتجاوز 8.5 مليار طن خلال 2023 لأول مرة في تاريخه. الإنتاج العالمي للفحم يسجل أعلى مستوى في تاريخه عند 8.74 مليار طن.
كما يصل متوسط الطلب في سيناريوهات تحول الطاقة المختلفة إلى 28 مليون طن سنوي ا بحلول 2035، بينما ي توقع وصول الطلب على المعدن إلى ذروته عام 2040 عند 31 مليون طن، قبل أن يهبط إلى 24 مليون ا بحلول عام الحياد الكربوني المرتقب 2050.
وتتوقع المنظمة أن يصل إجمالي الطلب العالمي على النفط إلى 104.5 مليون برميل يوميا في عام 2024، مدعوما بالطلب القوي على السفر الجوي والتنقل على الطرق خلال شهور الصيف، «وتظل توقعات نمو الطلب العالمي على النفط في عام 2025 دون
تتواصل توسعات مشروعات الغاز المسال في قطر، بما يضمن للدولة الخليجية مكان ا مرموق ا في هذه الصناعة الحيوية، ويضمن لها -كذلك- السيطرة على ربع الإنتاج العالمي بحلول عام 2030، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة.
أوضحت الدراسة، التي حصلت منصة الطاقة المتخصصة على نسخة منها، أن الطلب العالمي على الهيدروجين ي قد ر حالي ا بنحو 115 مليون طن، متوقعة زيادته إلى 648 مليون طن سنوي ا بحلول عام 2050.
ومن المتوقع أن يستمر نموذج الصورة الغازية مسيطر ا على سوق تخزين الهيدورجين عالمي ا حتى عام 2030، إذ ي ضغط الهيدروجين في خزانات كبيرة دون إسالته لأسباب اقتصادية، وفق ا لتوقعات منصة ماركتس آند ماركتس المتخصصة.
ورغم نمو الطلب على الطاقة خاصة النفط، فإن حصته في مزيج الطاقة العالمي ستشهد تراجعًا من 31.2% في عام 2022، إلى 29.5% بحلول عام 2045. محطات غاز طبيعي في أوروبا - الصورة من CNBC. كما تتوقع أوبك ارتفاع الطلب
في ظل خلفية الحياد الكربوني، يعمل هيكل الطاقة في البلدان حول العالم على تسريع التحول، مما يدفع بشكل غير مباشر التطور السريع لسوق تخزين الطاقة العالمية.
ومن المتوقع أن يستحوذ قطاع تصنيع تقنيات الطاقة النظيفة على 12 مليون طن من إجمالي الطلب العالمي المتوقع على النحاس بحلول عام 2030، ما يزيد بنسبة 100% تقريب ا عن الطلب البالغ 6.31 مليون طن في عام 2023.
ومن المتوقع نمو الطلب على النفط بمقدار 2.2 مليون برميل يومي ا ليصل إلى 102.2 مليون برميل يومي ا في عام 2023، بزيادة طفيفة عن تقديرات الشهر الماضي، وفق التقرير، الذي اطلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة.
كشف تقرير جديد صادر عن الأمم المتحدة وشركائها أن العالم ليس على المسار الصحيح لتحقيق الهدف السابع من أهداف التنمية المستدامة، المتعلق بضمان حصول الجميع على طاقة موثوقة ومستدامة وبتكلفة
ويهدف تحالف BESS إلى تسريع وتيرة الجهود الهادفة للتوسع في أنظمة تخزين الطاقة المتجددة الموثوقة والفعالة لاسيما للبلدان منخفضة ومتوسطة الدخل، وتلبية الطلب المتزايد على الطاقة في تلك الدول، وتمكين نحو 3 مليارات شخص حول
وعلى جانب الطلب، يبلغ حالي ا إجمالي الطلب العالمي على الهيدروجين في تطبيقات الاستخدام النهائي 115 مليون طن سنوي ا بزيادة 325% عن الطلب المسجل عام 1975 والبالغ 27 مليون طن، مع واقع أن الطلب على الهيدروجين النقي ي شكل الثلثين
من جانبها، تتوقع شركة "آي.إتش.إس ماركت" (IHS Markit) للاستشارات، أن ترتفع نسبة الطلب على الطاقات غير الكربونية -بما في ذلك الطاقة النووية وطاقة الرياح والطاقة الشمسية- من 9.8% في 2019، إلى حوالي 13% من الطلب العالمي على الطاقة
يعتبر سوق الكهرباء في الولايات المتحدة أكثر توجها نحو السوق، كما أن نماذج إيرادات تخزين الطاقة متنوعة (2) على الرغم من أن تخزين الطاقة في الولايات المتحدة سينمو على أساس سنوي في عام 2023، إلا أن البيانات لا تزال أقل من
"يطمح قطاع التنقيب والإنتاج إلى أن تصبح أرامكو السعودية على المدى الطويل أكثر منتجي النفط والغاز موثوقية وكفاءة، مع التزام الشركة بزيادة الطاقة الإنتاجية القصوى من 12 - 13 مليون برميل في اليوم، وذلك من خلال الاستثمار
تؤدي بطاريات تخزين الكهرباء دورًا رئيسًا في نجاح التحدي العالمي لتعزيز مصادر الطاقة المتجددة؛ نظرًا إلى ما توفره من مرونة وموثوقية على نطاق الشبكة الكهربائية. ومن المتوقع أن تقترب السوق
وخلال مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ كوب 28 أقر هدف زيادة قدرة الطاقة المتجددة العالمية إلى ثلاثة أمثالها بحلول عام 2030 إلى جانب زيادة مخزون البطاريات بنحو ستة أضعاف.
وكالة الطاقة الدولية تتوقع حدوث ذروة الطلب على النفط في 2029. سيناريو السياسات الحالية أنتج تقديرات أقوى للطلب عند مؤسسات أخرى. أمين عام أوبك ينتقد الوكالة ويذك رها بمبالغات سابقة في ذروة البنزين والفحم.
وينطبق هذا الطلب على السعودية التي يقدر أنها ستحتاج إلى الهيدروجين لتلبية 18% من طلبها على الطاقة بحلول عام 2050، ما يعني حاجتها إلى إنتاج 12 مليون طن سنوي ا، بحسب الباحث المشارك في الدراسة الدكتور سليمان سرور.
بلغت قيمة سوق تخزين الطاقة حوالي 2.00 مليار دولار أمريكي في عام 2022 وتنمو بمعدل نمو سنوي مركب قوي يبلغ حوالي 13.5٪ خلال الفترة المتوقعة 2023-2030.
وقال: "صنفنا البوكسيت والألومنيوم كجزء من قائمتنا للمعادن الاستراتيجية والحرجة نظرا لأهميتهما المحورية في التحول إلى الطاقة النظيفة، ونسعى من خلال استراتيجية التعدين بحلول عام 2030 إلى تحقيق أهداف طموحة، تتمثل في
من جهته، أكد ستيفان شوينفست، مدير شعبة الإحصاءات في الأمم المتحدة، إنه على الرغم من التباطؤ الأخير، انخفض عدد الأشخاص الذين لا تصل إليهم الكهرباء إلى النصف تقريبا خلال العقد الماضي، من 1.1 مليار في عام 2010 إلى 675 مليونا
وتشير التوقعات إلى أن البطاريات يجب أن تقود زيادة قدرة تخزين الكهرباء في العالم بمقدار 6 مرات، من أجل تحقيق أهداف خفض الانبعاثات لعام 2030، وفق تقرير حديث اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة.
توقّع بعض الخبراء أن تتفوق بطاريات تخزين الكهرباء على تكنولوجيا الطاقة الكهرومائية بالضخ في أستراليا، إذ سيكون عام 2025 بمثابة انقلاب للموازين. ومع مرور أقل من 7 سنوات منذ بناء أول بطارية
عام 2030. - سيزداد إنتاج تركيا من الطاقة الشمسية 4 مرات في عام 2030 - 50 في المئة من الطلب على الطاقة المتجددة
ومن المتوقع أن تكون الطاقة المتجددة مصدرًا مهيمنًا بتوليد الكهرباء في الشرق الأوسط، متجاوزة استعمال الوقود الأحفوري بحلول عام 2040، وفق تقرير حديث حصلت وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن) على
وسيؤدي هذا النمو إلى وصول السعة التراكمية من الطاقة الشمسية في الصين إلى 700 غيغاواط بحلول 2024، ثم إلى 900 غيغاواط بحلول 2025، قبل أن تتجاوز 1 تيراواط بحلول عام 2026. وتمثّل القدرة التراكمية المركبة
وتشير التوقعات إلى تراوح الطلب على الوقود المستدام في مجال الطاقة ضمن قطاعات النقل بين 7% إلى37% بحسب مستويات الحياد المناخي المرجُوة في العالم بحلول عام 2050. كما يبرز قطاع النقل البري بصفته
الأربعاء 12 يونيو 2024. وكالة الطاقة الدولية. خفضت وكالة الطاقة الدولية توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط هذا العام، على أن يبدأ في التراجع بحلول العام القادم ليصل إلى ذروته في عام 2030. وقالت
ضمن أهم مشروعات الطاقة النظيفة في السعودية، دخلت محطة دومة الجندل-الواقعة في منطقة الجوف شمال السعودية- حيز التشغيل التجاري عام 2022، بوصفها أول محطة طاقة رياح يشهدها قطاع الطاقة المتجددة في السعودية، بطاقة إنتاجية تصل
حقوق الطبع والنشر © مجموعة BSNERGY -خريطة الموقع